أثناء تأدية القائم مقام طارق عمله نالته بعض رصاصات الغدر من أعضاء التنظيم بقيادة مروان؛ ليسقط على الأرض، وينقل إلى المستشفى بين الحياة والموت، فيما انهارت زوجته ديالا من البكاء وهي تراه فاقد الوعي في غرفة العمليات.
البطل الشعبي زيدان كان حاضرا وقت إطلاق النار على طارق، حيث كان يحاول تهريب خولة حبيبة باسم من الشرطة، بعد اتهامها بقتل رمزي حفيد راسم أغا، وانهار زيدان من البكاء على طارق، حينما وجده جثة هامدة، فأطلق النار عليهم فأصاب مروان ورجاله.
وبعدما فقد طارق الوعي دخل في سلسلة من الأحلام؛ التي رأى فيها نفسه، وكأنه في الجنة، ولكن أهالي الشيعة يطالبونه بالعودة إليهم لاحتياجهم الشديد له.
ولم يتوقف التنظيم عند محاولة قتل طارق، حيث حرض عضواته في سجن النساء على قتل إنجي، عقابا على خروجها من التنظيم وشهادتها في حق ديالا أمام المحكمة.
أثناء تأدية القائم مقام طارق عمله نالته بعض رصاصات الغدر من أعضاء التنظيم بقيادة مروان؛ ليسقط على الأرض، وينقل إلى المستشفى بين الحياة والموت، فيما انهارت زوجته ديالا من البكاء وهي تراه فاقد الوعي في غرفة العمليات.
البطل الشعبي زيدان كان حاضرا وقت إطلاق النار على طارق، حيث كان يحاول تهريب خولة حبيبة باسم من الشرطة، بعد اتهامها بقتل رمزي حفيد راسم أغا، وانهار زيدان من البكاء على طارق، حينما وجده جثة هامدة، فأطلق النار عليهم فأصاب مروان ورجاله.
وبعدما فقد طارق الوعي دخل في سلسلة من الأحلام؛ التي رأى فيها نفسه، وكأنه في الجنة، ولكن أهالي الشيعة يطالبونه بالعودة إليهم لاحتياجهم الشديد له.
ولم يتوقف التنظيم عند محاولة قتل طارق، حيث حرض عضواته في سجن النساء على قتل إنجي، عقابا على خروجها من التنظيم وشهادتها في حق ديالا أمام المحكمة.
وهذا الرابط
أثناء تأدية القائم مقام طارق عمله نالته بعض رصاصات الغدر من أعضاء التنظيم بقيادة مروان؛ ليسقط على الأرض، وينقل إلى المستشفى بين الحياة والموت، فيما انهارت زوجته ديالا من البكاء وهي تراه فاقد الوعي في غرفة العمليات.
البطل الشعبي زيدان كان حاضرا وقت إطلاق النار على طارق، حيث كان يحاول تهريب خولة حبيبة باسم من الشرطة، بعد اتهامها بقتل رمزي حفيد راسم أغا، وانهار زيدان من البكاء على طارق، حينما وجده جثة هامدة، فأطلق النار عليهم فأصاب مروان ورجاله.
وبعدما فقد طارق الوعي دخل في سلسلة من الأحلام؛ التي رأى فيها نفسه، وكأنه في الجنة، ولكن أهالي الشيعة يطالبونه بالعودة إليهم لاحتياجهم الشديد له.
ولم يتوقف التنظيم عند محاولة قتل طارق، حيث حرض عضواته في سجن النساء على قتل إنجي، عقابا على خروجها من التنظيم وشهادتها في حق ديالا أمام المحكمة.