بعد نجاحها في الهروب من مروان ورجال التنظيم بمساعدة زيدان، اصطحبت ديالا على الفور ابنها إبراهيم إلى المستشفى لمداواته.
القائم مقام طارق استقبل زوجته بفرحة، لكنه لم ينس ضميره المهني، فاصطحبها إلى قاضي التحقيق الذي واجهها باتهامات رفعت بك لها بأنها حاولت قتله، فأخبرت ديالا المحقق بأنها لم تحاول قتله، وكشفت له أن رفعت بك راودها عن نفسها فرفضت، وأن اتهاماته لها من باب الانتقام.
أما مروان، فأطلق النار على "سعيد" وأصيبت ليلى بالانهيار حينما وجدت حبيبها جثة هامدة، وهو الأمر ذاته الذي حدث مع "حنان" حين فوجئت بأحد الأشخاص يطلق النار على زوجها الأستاذ عبده فسقط على الأرض ولم يحرك ساكنا.