![ يـآحـْلـمْ ]! ويـٍنْ المْـشڪِلـہَ لآَ : ٺـحقْـقْـٺ ...!

-





صَصَبَاااح . . \ مسـًـًـًـًـاءالخيـًــرُ

يَطُل عَلَيِڪُم بَالسَعَ‘ًـادِه ۉَالفرِحً ۉالسـرُۉرُ
مَع ڪُـلً نَسمَـة هَـۉاء ۉمَع ڪُـلً غَمِضَـة عَيِن

فِيً ڪُـلً دَقِيِقَـہ ٺَمُـر بِحَحَحَحَيَاٺِنَا
نَملُڪ شُعُ‘ًـۉٌرٍ بِدَاخلِنَا


سَعَ‘ًـا ا ادِهـ . . حِحِـزِن . . ضَحِڪ . . غ ًـضَب . . حُبً . . ع ًـشِق !

مَهِمَا يَڪـۉُۉُن فَالشِع ًـۉۉرِ يَمِلأ قلُۉبِنَا ۉمِنهَا قَلبِيً انَآ آ آ آ ,,

هُنَأإ . . سأٺۉَاجِد انا

هُنَأإ . . اخِطُ مشَاع ًـريً

هُنَأإ . . سأڪٺِبُ عَمَا يَسڪُن قَلبِيً


اٺِمَنَىً انِ يرُۉقً لڪُـمِ [عالميً الخآ آ آ آصً ] ~

تم آفتتـآح مدؤنتي يوم السبت المؤآفق 21 / 6 / 1433هـ
السـآعة { 11 } ليـل ...

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~


الآسسم ~ نــور

العمر ~ 15 سسنـة

الصف ~ ثـآني متؤسط

الهوآيـآت ~ النت _ ركؤب الخيل _ الرقص _ كرة الطـآئره _ إلخ

الشخصيـة ~ آنسـآنه حسـآسه كثير
عـآطفيـة و رومنسيـة وعنيده

آلآلوآن المفضلـة ~ الآسسؤد

من المهم في الحياة أن تختم الأشياء بطريقة صحيحة
عندها فقط يمكنك التخلي عنها
وإلا ستكون بقيتَ بصحبة كلمات
كان ينبغي أن تقلها ولم تفعل
ويظل قلبك مثقلا بالندم !

يان مارتل

أكرهُني حين أرى جسّدي مُلقى كَ جثةٍ هادئة، لا حراك لا صوت و لا حتى نَفس

مُجرد سواد يُغطيه و ذكرى تخنقُ معصم ذاكرة ذاك الجسّد !.

الوحدةُ :
هي الصديقةُ الأوفى.,
تغادرُك بهدوءٍ دون تذمّر إذا ما انشغلتَ عنها برفيق.,
ثم تعودُ بلهفةٍ إليك…كلما انفضّ الجمعُ من حولك..

سَ تستمر الحياة ..
كانوا معنا أم لم يكونوا ،
سَ نضحك ولو كانوا بعيدين ..
وسَ ننام مبتسمين يوماً ولو كانوا قاسين !
سَ نكمل حياتنا ونحقق مابقي من طموحاتنا ..
سَ تزداد قائمةة أمنياتنا كل يوم ..
سَ نسافر ،
وسَ نبكي من شدةة الفرح يوماً !
سَ نرقص ،
وننام بعمق نصف يوم أو ربما أكثر !
وسَ تزداد المواقف الجميلة مع غيرهم ..

* سَ نكمل حياتنا ..
بغض النظر عما هي عليه قلوبنا

وقد نعتذر أحياناً ،
لأن صورنا في قلوبهم قد تحتاج لأن تُبيّض ،
أن تُلمّع ويُمسح عنها غُبار الذنب..!
هي أخطاء ” غير مقصودة ” .. قد تجعلنا نخسرهم ،
هو إعتذار ” يتيم ” قد يجعلنا نتنعّم ب وجودهم في حياتنا ..~

هل جربت يوماً..
أن تطفئ أنوار غرفتك !
وتجلس في الظلمة كالطائر الصغير !
وتتذكر تفاصيلهم الصغيرة معك !
وتضع رأسك بين يديك !
وتبكي بكاء الأطفال
وتوصي الليل بستر لحظات ضعفك..؟؟

[جربت ذلك وكان مريحًا نوعًا ما..]

الأشياء المستودعة لـ رب السماء
[لا تُبتر أبدآ]

من الذي أقنع الراحلين بأن قلوبنا من أمتعتهم..!؟

وَجعي يتسرب إلى وسادتي
و يجعلُني أتكور على فِراشي كَ جَنين في أول شهوره !!

من لايستطيعون التعبير عما في أنفسهم،
هم: أسرع الناس بكاء..~

أفقدُ شهيّة الكلام !
مرّة , مرتين , ثلاث .. و بدأت الحياةُ حقيقيّة للدرجةِ المؤلمة !
و بدؤوا يتساقطون منّي … حتى أصبحتُ أخاف كل شيء .
أخافُ أن أستيقظ أكثر ! فأُصدَم .
أخافُ أن توجعني الحياة أكثر , و تفقدَ الناس بعض ملامحها الحقيقية – بل معظم الملامح .
أخافُ أن يخذلني الغد و أن يأتي إذ أتى بأقدار آخرى - قلبي أصغرُ من أن يتحمّلها !
أخافُ أن تكثر المواقف … بدرجةٍ مؤلمة , بدرجة حقيقيّة ,
و ليسَ من شيء آخر غير المواقف يأتي بالصدق , ويكون حينها من المؤلمِ أن تكشفَ أن صدقكَ
الذي تفخرُ به لم يكن أكثر من صدق يكذبُ خفية , و حقيقة الناس لم تعد أكثر من رداءٍ أجوف ….. لبسوه و أحببته ببلاهة !
نضطرُ جدًا بعد ذلك … إلى أن نُشكك في الآخرين , و أفعالهم !
أن نخاف من اقترابهم !
ألا نثق !
ألّا نثق !
و لا تصل كلماتهم إلينا …
لأن الأصدقاء - الذين كانوا - لدغونا مرّة , و بدورنا تعلّمنا ألّا نُلدغَ ثانية !

هل لنا أن نفقد الذاكره ولو لأيامٍ فقط !
أتمنى لو كان بمقدور الإنسان فعل ذلكـ ..
لعدة ايامٍٍ .. ليريح رأسه من كل
فكرةٍٍ مؤلمه .. وكل ذكرى قاسيه
وموجعه .. !


[ الألم الروحيّ أحيانا يجعلنا نتمنى
أشياء غريبه .. وندعو الله ل حدوث المعجزات *

هدوء .. برد .. غربه .. أحتياج .. الم .. !

[ لاتجعلوا قلوبكم تميل لأحد أبدًا ف طقوس الفقد لاذعة..

ل قهوَتي سحر .. يُبطل تعويذات
الوحدَة وَ الإرهاق وَ الغيابْ !!

عندما تجرأت على أحلامي .. قذقتني بعيداً !!

مشاري عبد الرحمـن

‎سيكلفك آلافاً من النساء
‎وملاييناً من القبلات و عطورٍ شتى
‎كي تنسى امرأةً مثلي *
‎وثق بأنك لن تنسى!

جَميعُنا مُصابون بِفوبيا الوَحدة …
فَنجِدُنا دائماً مٌرتعبين مِن الوقوع فِي شِباكَها ..
وإن وَقعنا جَلسنا نَبكينا وَنجلد ذَواتنا جَميع سنوات عُمِرنا ..
مَع العِلم أَننا وُلدنا وَحدنا رُغم فَرحة ومُباركة مَن حَولنا ..
وَ سنَموُت وَحدنا رُغم مَن قَد يَكونوا حَولنا …
و سَنبعثُ ونُحاسب عَن أَنفسنا وَو حدنا ..
وَ سندخِلُ الجَنة بإِذن الله جَزاء عَن أعمالنا..
لذا فَلنقتُل شَبح الخوف فِينا ..
وَلنربي أَرواحنا عَلى أَن الوحِدة لا تُقاس بِعدد مَنهم ليس بِجانبنا..
بَل بِعدد مَا نَحمله لأنفسِنا مِن إمتلاء يُشبع إِحساس الوَحدة بِدواخلنا ..

تبدو مسائاتي متشابهه جداًً
منذ فترةٍٍ ليست بالبعيده
مسائاتي شاحبه خاليه من الفرح
ذابله جدا ً !

تبقى الذكريات دروساََ في حياتنا
ويصبح الغائبون مجرد أمثله

مـؤلـم *