![ يـآحـْلـمْ ]! ويـٍنْ المْـشڪِلـہَ لآَ : ٺـحقْـقْـٺ ...!

الاشياء الخالده ليست تلك التي تبقى للابد
ولكنها التي لا تنسى أبداً !

الحزنْ سوأة ، فوآرِ سوأتكَ ماأستطعتَ عن الأعين الشآمتة .~

* قبل أن تبحث عن نصفك الآخر

تأكد أن نصفك الأول مكتمل ومستعد للنصف الثاني

لابأس .. لابأس .. كل شيء سيكون بخير .. وحده الله دائماً هو الذي بجانبنا .. وسامع شكوانا .. الحمد لله على كُل حال .. الحمد لله على كل مايجري , وما سيجري , ربي ارزقنا صبرك وحلمك .. حتى لانفقد انفسنا ويضيع كل ما نحلُم به هباءً منثورا .. بك وحدك يارب استجير , فلا تضعني في حلقة الضيق .

للذكرى وفاءٌ مختلف *

كل الأشياء في حضرة الموت تبدو تافهه وحقيره
وربما نتقزز من بعض تصرفاتنا وتلك الأنانيه التي كانت
تملأنا .. من بعد أن يتلبس السواد ارواحنا ..!
في حضرة الموت كل الأشياء تبدو بارده حتى المشاعر
بالرغم من صدمة الفقدان المفاجئه .. !
كل شيء يكسوه البرود حتى النظرات تبدو جامده بالرغم من الخوف الداخلي الذي سكننا ... والسؤال المتردد في أذهاننا دوما .. مَن مِن الأحبة هو التالي ؟!
و تتوالى كلمات العتب تتردد أصدائها في تجاويف الصدر .. متوهمين بأن الموت قد يسمع تأوهاتنا ويرحمنا
في يوم ٍٍ ما .. !
ولكن عقلنا ينقض حديث الأرواح بجملةٍٍ دائماََ مايكررها [ تلك هي سنة الحياه ] !

و السخط في قلوبنا .. لآ تهدأه مثل هذه الكلمات .. !
ولآ أدري لما السخط والغضب يملأنا في هكذا حالآت
هل هو بسبب الفقدان والخوف من نوبات الحنين ؟ أم أنه الإحساس بالذنب أتجاه ماإقترفناه في حق من افتقدناه ؟!
لكني أجزم بأن الكثير سيقول الإثنين معاًً !
إذن كل هذا الغضب العارم وسيل الدموع الجارف !
سببه ندمُُ موجع و حنين قاتل .. ! لأننا نعلم مهما تجاهلنا .. سنبكي كالأطفال من بعد منتصف الليل عندما يعم الهدوء .. وتستيقظ الذكرى !
كروحٍٍ عالقه بين الحياة والموت .. ! تزورنا في كل ليله .. لنتقطع الماًً وحزنا .. ! ومع بزوغ الفجر تفر هاربه .. لأنها وإن تمسكت هذه الروح بالحياه ألآ أنها في مكانٍٍ ما .. عشقت الظلمه .. وتمرست فنون التعذيب تحت أسم الذكرى !
نهاية حديثي برودُُ يسكن أطرافي .. ربما هو الحديث عن الموت له تأثيره وسطوته !

مفعم بالهدوء .. مثقل بجريان المشاعر .. مغدق في التيْـه
يا وجع الحنين !!

مشاري عبد الرحمن *

أمواج بالقلب ،لايفهمها غيركك..
حدّثيها لتهدأ ،غنّي لها لتنام..

عندما نَخَاف مِن أَن نُحِب شْخَصْآ نَكُوْن فِي الْوَآقِع احْبَبْنَاه *

هُم يتحدثون كثيراً يُخرجوا ما في صُدورهم يشهقوه في حروفهم
يُنشدون مع عباراتهم يُفضفضون لِـ سُطورهم
!! وأنا لا تكفيني أبجدية لِـ أتحدث بِـ حُرية ‏

* أطيآإف المآإضي

الفقدْ !

. . . . يُعلمنا الكثييير !
يُعلمنا كيف نقف دون مساعده
كيف ندوس على مشاعرنا
كيف نستوعب ان الدنيا ليست امنه

يُعلمنا , كيف نوزع الابتسامات المجروحه
و كيف نكرر [ انا بخير ] كل صباح ,

يُعلمنا , كيف نتقن حبس انفسنا
عن البكاء الى ان نرتمي على وسائدنا ليلاً ,

يُعلمنا ’
كيف نتحدث مع الجمادات !
....... و كيف نكتب لَ الراحلين !
و كيف نهذي مع الاطياف !

يُعلمنا
كيف نتألم بَ صمت !
.......كيف نشتاق بَ صمت !
كيف نتكلم بَ صمت !

كيف وَ كيف وَ كيف !!

لآ يحلو لنا التفكير بأحداث اليوم
إلآ قبل النوم ثم ترحل هي
ل تتركنا مرهقون بلآ نوم
ولآ قدره على النهوض *

عندمَا نتوّجعُ بحقّ ..
بدون أن نشعر ترتفع رؤوسنا عَاليّاً ..
لتلتقيْ أعيننا بحدود السمَاء ..
لأننا نوقن بأنّ هُناكَ موطن السَلام الحَقيقيْ
وَ ملاذُنا الآمن ..


ربِّ .. فيْ القلبْ وَجع لا يزول الا برحمتكّ

فَ
أرحمنيْ

كل يوم يمر بي..
يزيدني يقينًا بأن الرحيل
هو أسوأ طريقة للابتعاد..
!وأسخف وسيلة للفراق ..
أي هرب ؛
ما دامت الأشياء تسكننا ؟

غادة السمان *

كيف تُخبر أحداً بِأنك تُشآطره السكونْ , دون أن تُثير وحشته ؟!
و تُشآطره الزمآنْ , دون أن تُثير غروره ؟! و تُشآطره المكآنْ , دون أن تُثير رهبته ؟!
و تُشآطره الفرحه , دون أن تُثير أنآنيته كيف تُخبره بِأنه الأول و الآخر و لآ يبتعد


أحمد العثمان *

مهمَا كبرنا ،
لن نكُف عن مد أيْدينا من النّوافذ ..
لتلامِس أناملْنا حبّات المطَر

لا تعلق احلامك علىَ احدهمِ
علقها بكِ :
اما ان تتحقق / او استبدلها بَ احلام افضل تناسبك
دعكِ منَ خيبآت الاخرين !

هل كان من الضروري أن نفترق..!
لندرك كم كنا في حاجة لأن نبقى قليلاً
لنقول مالم نستطع قوله ،أو ماأخفقنا في قوله..!؟

واسيني الأعرج *

الوقت :
هو من يشفينا ويجعل الأمور أفضل..~
الوقت دائمًا كفيل بأن يجعل كل شي أجمل،أفضل،أبعد..

لن تتوقف حياتي
على صديق خاب الظن به..~

أن تغمض عينك على أصدقاء وتفتحها بعد أن رحلوا ،
يشبه أن تغمض عينيك على وطن وتفتحها على منفى . . *

ياسر الاحمد *

ألميَّ ليسّ لرحيلك , ألميَّ لأنَّك أصبحتَ كَ البقيَّة

لآتتحُدثوٍ عن آلجرٍحَ كثيراً ,

إبتعُدوٍآ عن ذكرٍيآت آلفقُد آلمُوٍجعّة ،،
كلمآ آحسستُمِ بِ آلحنيّنْ ,
 تنفسوٍآ بِ عمقُ ,

آستّشعروٍآ آلحّيآة ب منْظآرٍ مُتفآئَل قلِيلاً !

تذكروٍ لحظآتُكمْ آلجممّيلة ,
آحسنوٍآ إلى آصدقآئكُم ,

آشعُروٍهم بِ حبُكمْ و إهتمُآمكُم ..

آبتّسموٍآ بِ إعينْ آلآطفآلْ

وٍآستمُدوآ طآقةَ آلفرٍح من قلوٍبهُم آلصغّيرة., 


( آحبوٍآ آنفُسكمِ )
فَ إنّ لها حقّ أن تشعُر ب الحُب مِن ذواتكُم